س: بعض الطّلبة سألنا عن علاج «الرّياء» و«العجب» و«السّمعة» و«الشّهوة» و«الغضب» و«حبّ الجاه» وغير ذلك، فما رأيكم الشّريف؟
ج: كلّ هذه الرّذائل ناشئة من الضّعف في معرفة الله، يرفعها ويدفعها الاستئناس بآنس الآنسين تعالى في العبادة. ولو عرف أنّه تعالى أحسن من كلّ حسن في جميع الأحوال والأزمنة، لما انصرف عن الاستئناس به سبحانه.