س: هل المرض في الجسم هو كفّارة للذّنب فقط، أو إنّه يوجب رقيّ الدّرجات والعلوّ في الآخرة أيضاً؟
ج: بسمه تعالى. الصّابر في البلايا والعامل بوظيفته الشّرعية [هو] مثل الشّاكر في النّعم، والعامل بوظيفته، كلاهما مأجوران ويصلان إلى المقامات العالية للعبوديّة إن شاء الله تعالى.