س: كيف ترون [سماحتكم] مستقبلي؟
ج: بسمه تعالى. المستقبل ليس معياراً، بل المعيار هو العاقبة، إذا تعبّد في البدء (الدّنيا) بترك معصية المعبود في الاعتقاد والعمل، فهو في العاقبة من المقرّبين.
س: كيف ترون [سماحتكم] مستقبلي؟
ج: بسمه تعالى. المستقبل ليس معياراً، بل المعيار هو العاقبة، إذا تعبّد في البدء (الدّنيا) بترك معصية المعبود في الاعتقاد والعمل، فهو في العاقبة من المقرّبين.