التّوفيق في الأمور المعنويّة الأسئلة الأخلاقية و أجوبتها س: أرجو من سماحتكم أن تدعو لي للتّوفيق في الأمور المعنويّة. ج: [هذا الأمر] دوائيّ، لا دعائيّ[1]! [1] أي أنّه يجب على الإنسان أن يداوي نفسه بترك المعاصي و التّوبة من الذّنوب و العمل وفق دفتر الشّرع المقدّس، لا أن يكتفي بطلب الدّعاء فحسب.