كيف نجعل عاقبة أمورنا خيراً

الأسئلة الأخلاقية و أجوبتها

س: نرجو أن ترشدونا ماذا نفعل حتّى تكون عاقبتنا خيراً؟

ج: ليجعل بدايته خيراً ثم يطلب حسن العاقبة بالدّعاء[1].

 

[1] يقصد سماحته (البالغ مناه) أنّ عمل من يطلب حُسنَ العاقبة يكون على مرحلتين: الأولى أن يكون عمله في البداية ـ أي الدّنيا ـ خيراً، وبعدها لا يعتمد على عمله فحسب، بل يسأل الله تعالى بالدّعاء و التّوسل أن يرزقه بفضله حُسنَ العاقبة.